وأظهرت الصور الثلاثية الأبعاد  أن الطفرات تركزت في منطقة “بروتين سبايك”، التي تمكن الفيروس من الارتباط بخلايا الإنسان وتمكنه من الدخول إليها.

وأعتبر الباحثون أن هذه الاختلافات لا تعني أن هذا المتحور أكثر خطورة، لكنها تعني أن الفيروس تكيف أكثر مع البشر عبر توليد متحور جديد.